الوقت / التاريخ:
الحصول على مقلات ومجلات علمية
أنواع المقالات العلمية
يوجد عِدَّة أنواعٍ للمقالات حصرية والعلمية المعروفة في الأوساط البحثية وهي على النحو الآتي
المقالات العلمية الأصلية يُطلق عليها المقالات العلمية الأصلية (بالإنجليزية: original research article) أيضاً اسم المقالات التجريبية أو المقالات الإبداعية؛الحصول على مقالات مجانية حيث إنَّها تُعَد من قِبَل الباحث نفسه بشكلٍ عام كامل، ويرتكز فيها الباحث على سرد دراسته التي اعتمدها بشكلٍ منهجي، كما يوضِّح فيها كيفية إعداد التجربة والتسلسل في إجرائها، بالإضافة إلى تضمينها قسماً خاصاً لنتائج البحث والخاتمة، وتعدُّ هذه المقالات مورداً رئيساً للمعلومات؛ التي يعتمد عليها الباحثين الآخرين في أبحاثهم المتعلقة بذات المجال
المقالات العلمية الأصلية يُطلق عليها المقالات العلمية الأصلية (بالإنجليزية: original research article) أيضاً اسم المقالات التجريبية أو المقالات الإبداعية؛الحصول على مقالات مجانية حيث إنَّها تُعَد من قِبَل الباحث نفسه بشكلٍ عام كامل، ويرتكز فيها الباحث على سرد دراسته التي اعتمدها بشكلٍ منهجي، كما يوضِّح فيها كيفية إعداد التجربة والتسلسل في إجرائها، بالإضافة إلى تضمينها قسماً خاصاً لنتائج البحث والخاتمة، وتعدُّ هذه المقالات مورداً رئيساً للمعلومات؛ التي يعتمد عليها الباحثين الآخرين في أبحاثهم المتعلقة بذات المجال
المراجعة العلمية تُعتبر المراجعة العلمية
(بالإنجليزية: review article)الحصول على مقالات حصرية استطلاعاً لمجموعةٍ من البيانات المأخوذة عن أبحاثٍ سبق نشرها فيما مضى حول ظاهرةٍ ما؛ وذلك من خلال تحليلها وتمحيصها، وهي ان تقدِّم تصوراً حالياً عن تلك الظاهرة يتبعها محاولة إيجاد استنتاجاتٍ جديدة أو اقتراح توصياتٍ مختلفة لجميع المجالات البحث الممكنة والتي يجب متابعتها في المستقبل،
وعليه فإن هذا النوع من المقالات لا يقدِّم أي نتائج تجريبيةٍ جديدة على عكس المقالات العلمية الأصلية. المقالات النظرية تعتمد المقالات النظرية (بالإنجليزية: theoretical article) الحصول على مقالات على الأبحاث الموجودة سابقاً في بناء نظرياتٍ حديثةٍ حول موضوعٍ ما، أو لترسيخ أسسٍ نظريةٍ قديمة بطرقٍ جديدةٍ ومختلفة، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا النوع من المقالات لا يحتوي على أبحاثٍ أو نتائج تجريبيةً متصلةً اتصالاً تاماً في موضوع الدراسة موضع البحث؛ إلا أنها تفيد الباحثين الآخرين بالاطلاع عليها والاستزادة منها لتكوين ما يُعرف بالإطار النظري في الدراسة المراد إجرائها
خطوات كتابة مقالات علمية
يبين الآتي أهم الخطوات المُتَّبعة في كتابة المقالات العلمية:ذاتاعنوان المقال:موقع الحصول على مقالات حصرية يجب أن يصف العنوان محتوى المقال بشكلٍ مناسب؛ لينجح في استقطاب الجمهور المستهدف منه، وتعتبر أبرز الطرق فاعليةً في اختيار العنوان أن يكون على شكل ملخَّصٍ للنتائج، على سبيل المثال "الطلاب الذين يدخِّنون يحصلون على درجاتٍ أقل".
معلومات المؤلف: يتم كتابة اسم المؤلف او الباحث الذي أجرى البحث كأول اسمٍ عادةً،طريقة الحصول على مقالات وفي حال كانت المقالات منشورة سابقاً يتم وضع كافة أسماء الأشخاص الذين ساهموا بكتابة المقال. ملخص البحث:ان يعمل ملخص البحث كوسيلةٍ تسمح للقارئ بمعاينة المقالات كافةً بشكلٍ سريع؛ لتحديد المواضيع التي يرغب بالتعمق فيها، ويتراوح عدد كلمات الملَّخص عادةً من (100-200) كلمة، وهو يتضمن شرحاً موجزاً عن الهدف من وراء البحث، والأساليب المتَّبعة فيه،
ونتائج البحث، والتوصيات المستخلصة منه، ويجب أن يُكتَب ذلك كله بلغةٍ واضحة وسهلة الفهم بعيداً عن أي اختصاراتٍ أو اقتباساتٍ ممكنة. مقدمة البحث: تتراوح مقدمة البحث من فقرةٍ إلى أربع فقرات، وتتضمَّن المقدمة السؤال الذي تم طرحه في بداية التجربة، ومدى أهميته في موضوع البحث، وما علاقته في الأدبيات العلمية السابقة المرتبطة بذلك المجال. منهجية البحث: تتضَّمن المنهجية الإجابة على السؤال الذي تم طرحه في مقدمة البحث؛طريقة الحصول على مقالات انجليزية حصرية بدون اتقان اللغة الانجليزية
وذلك لكي يستطيع الباحثون الآخرون الاستفادة عند تكرار التجربة العلمية مع مراعاة أخذ الحيطة من كتابة النتائج في هذا القسم من البحث، وفي حال كانت المنهجية تتَّسم بالتعقيد؛ فيمكن للباحث أن يضع النتائج الأولية أو أن يستخدم المخطَّطات والجداول التوضيحية لتبسيط العملية، واخيراً يجب إضافة المسائل الأخلاقية التي واجهها الباحث خلال عمله في هذه الجزئية من البحث. نتائج البحث: يعرض هذا القسم نتائج البحث كما هي دون الحاجة لتوضيح مبرِّراتٍ لظهور تلك النتائج تحديداً دوناً عن غيرها، ولكن يمكن استخدام الجداول والرسوم البيانية المناسبة لوصفها كما يجب، مع الأخذ بعين الاعتبار عدم تغيير طريقة العرض بشكلٍ يُظهر استخدام بياناتٍ أكثر من التي استُخدِمَت على أرض الواقع.
الجداول والرسوم البيانية:
تُستخدم الجداول والرسوم البيانية عند الحاجة لها فقط، ويجب كتابة حاشيةٍ أدنى الشكل توضِّح إلى ماذا يرمز أو ما الذي يُمثله بجملةٍ واضحة سهلة الفهم عند إدراجه. تحليل النتائج وتفسيرها: يتعمَّق هذا الجزء بكلِّ ما يتعلق بنتائج البحث، ومدى ارتباطها بسؤال البحث الأصلي، وما إذا كانت تلك النتائج تدعم الفرضيات التي تم طرحها سابقاً، بالإضافة لمقارنتها بنتائج البحوث الأخرى المتعلِّقة بنفس الموضوع وتبرير الاختلافات إن وجدت،
انتهاءً بطرح التوصيات للزملاء الباحثين عن الأسئلة الأخرى التي يمكن البحث فيها بناءً على نتائج هذا البحث. الثناء والتقدير: يعدُّ هذا القسم اختيارياً، وهو يتضمَّن توجيه الشكر والعرفان للجهات المختصَّة أو الأشخاص الذين ساعدوا الباحث أثناء عمله وساهموا في تسهيل الإجراءات الرسمية والتعاون فيما يتعلق بأغراض البحث العلمي. المصادر والمراجع: توثَّق المراجع في البحث العلمي بطريقتين: الأولى في متن النص؛ وتُكتَب داخل الفقرة النصية بشكلٍ واضحٍ ومرتَّب حسب تسلسل المعلومات فيها، مثل: "يُعتقد (scarlet, 1990) أنّ الجين كان موجوداً فقط في الخميرة، ولكن تم تحديده منذ ذلك الحين في خلد الماء (Indigo and Mauve, 1994) وحيوان الومبت (Magenta, وآخرون، 1995)"، أما الطريقة الثانية؛ فتُكتَب فيها المراجع في نهاية البحث ضمن قسم المصادر والمراجع وذلك حسب الترتيب الأبجدي لها.
تعليمات مراعاتها عند كتابة المقالات العلمية على النحو الآتي:
أهمية المشكلة التي خضعت للبحث ،الحصول على المال مجانا وتوقيتها ، ومدى انتشارها. قوة الصياغة في أسلوب كتابة النص ؛ ممكن ان يكون واضحا ومكتوباً بلغةٍ مفهومة ومنسَّقة. شمولية تصميم الدراسة ودقتها بما يتناسب مع سياق الطرح. الحرص على اختيار المذكرة الأدبية الحديثة والمناسبة لموضوع البحث. مراعاة التناسب بين الدراسة والدراسة.
أسباب ضعف المقال العلمي
- تتعدَّد الأسباب التي تؤدي إلى رفض الأبحاث العلمية ولعلَّ أهمها الحجج غير المنطقية؛
- أي عدم تقديم قضية بحثٍ مقنعةٍ وذات وزنٍ في المجال العلمي المحدَّد،
- وهنالك أيضاً عدة أسباب أخرى مثل أسلوب الكتابة الضعيف لغوياً،
- أو إساءة استخدام الدراسات السابقة وعدم مراعاة التطور الزمني لها،
- أو سوء تطبيق البيانات والأدبيات الراجعة في موضوع الدراسة،
- كما يوجد عدة أسبابٍ متعلقةٍ بأقسام البحث التي سبق ذكرها مثل ضعف منهجية البحث،
أو القصور في عرض النتائج وتحليلها، إلا أن هذه الأسباب قد لا تؤدي إلى رفض البحث ويمكن تعديلها ومراجعتها ومن ثم إعادة تقديمها للمعنيين بنشرها،كيفية الحصول على مقالات انجليزية حصرية وتعتبر العيوب والأخطاء التي تكون في صميم الدراسة والتي يصعب تعديلها خاصةً بعد الانتهاء من البحث أكثر الأسباب المؤدية إلى ضعف المقال والتي تؤدي لرفضه بشكل تام.
تعريف المقال العلمي تُعرَّف المقالات العلمية على أنها أبحاثٌ يتمُّ إجراؤها في مختلف مجالات الحياة، وهي تتخصَّص في أي فرعٍ أكاديميٍ متاح وتستند بشكلٍ رئيسي على الأدلة التجريبية في بنائها؛[٩] وذلك من خلال تقديم الباحثين لفرضياتٍ تساعدهم في الحصول على فهمٍ أوضح للحقائق الموجودة مسبقاً، أو إيجاد أي روابط جديدةٍ تختصُّ بظاهرةٍ ما،
أو حتى تفنيد عوامل ومسبِّباتٍ شائعة لتلك الظاهرة،[١٠] ومن هذا المنطلق يجد العلماء طريقةً توفِّر لهم التواصل مع بعضهم البعض من خلال عرض نتائج أبحاثهم ومتابعة التسلسل في تطوُّر أبحاث الآخرين بحقلٍ ما والاستفادة منها مستقبلاً،[١١] ويتم ذلك عن طريق عرض مقدمة البحث أو الفرضيات المختارة على المجلات العلمية المتخصِّصة في نشر المقالات، يليه أن يُقابل الطلب بالقبول أو الرفض؛ وذلك بناءً على طبيعة المقال ونوعه.
العقل التحليلي يُعدّ التحليل من إحدى صفات الباحث،
ويُقصد به تحليل العوامل المُختلفة باستمرار، مثل التفكير في المنهجيّة المناسبة للبحث، واختيار الأفراد المُشاركين الذين تنطبق عليهم مواصفات إجراء البحث، ووضع الأسئلة المُناسبة للبحث وكيفيّة وضعها، والوقت المناسب لإجراء البحث، وتحليل ما يقوله الأفراد المُشاركون في البحث، أي تحليل ما وراء الكلام،
والوصول إلى المعنى العميق لما يُقال وليس المعنى السطحي له، ثمّ الوصول إلى نتائج البحث.[١] الذكاء يجب على الباحث الجيّد أن يكون ذكيّاً ومُتمكّناً بما فيه الكفاية من أجل التعبير عن أفكاره، أي أن يمتلك المهارات المطلوبة، فمهارة الكتابة مثلاً مهمة جداً في الأبحاث، حيث إنّ الباحث الجيّد يجب أن يكون ماهراً في اللغة،
كي يُقدّم وجهات نظره للناس بالشكل الصحيح الذي يمكّنهم من استيعاب أفكاره، كما أنّ القدرة على التعبير بالكتابة خاصيّة يتميز بها الأفراد الموهوبون.[٢] معرفة مناهج البحث يجب أن تتوفّر لدى الباحث معرفة بالطرق العلميّة التي يتمّ استخدامها من أجل إجراء البحث العلمي، إضافةً إلى قدرته على تحليل النتائج،
ومعرفته بالطرق المستخدمة في التحليل الإحصائي، ومعرفته بطرق اختيار العيّنات البحثيّة، وكيفيّة الوصول إليها، ومعرفته بكيفيّة اختبار الفرضيّات، والتأكد من صحّتها، وأن يُقدّم أبحاثاً حول مواضيع بحثيّة جديدة.[٣] شغف الحصول على معرفة جديدة يوجد لدى الباحث الجيّد رغبة كبيرة في الحصول على معلومات جديدة،
من خلال قدرته على معرفة أسباب وجود الظاهرة التي يُريد دراستها، حيث إنّه لا يتناول موضوع الظاهرة على نحو مُبسّط، بل يتعمّق بدراستها، ويُبدي الكثير من الشغف للحصول على معلومات جديدة، وهذه ميزة عند الأشخاص الذين لا يتوقفون عن التعلَُم وطلب العلم، فهم يمتلكون عقلاً منفتحاً لاستقبال كلّ ما هو جديد"
قاعدة البيانات
في مجال الحواسيب، فإنَّ قاعدة البيانات (بالإنجليزيّة: Database) هي عبارة عن مجموعة من المعلومات المُنظّمة بطريقة تسمح الوصول إليها، وتعديلها، وإدارتها بسهولة. يتم استخدام قواعد البيانات من قِبَل المنظّمات من أجل تخزين المعلومات، واسترجاعها، وإدراتها. مع تطوُّر قواعد البيانات حوالي منتصف القرن الماضي،
تمَّ ابتكار وسيلة جديدة لتسهيل إدارة قواعد البيانات، وذلك من خلال برمجيّات خاصّة تُسمّى نُظُم إدارة قواعد البيانات (بالإنجليزيّة: management Systems (DBMS)).[١][٢][٣] نظم إدارة قواعد البيانات نظم إدارة قواعد البيانات هي عبارة عن برمجيّات حاسوبيّة متخصّصة في إنشاء قواعد البيانات وإدارتها، وهي تُتيح لكلّ من المستخدم والمُبرمج طُرُقاً خاصّة لإنشاء البيانات، واسترجاعها، وتعديلها،
أي يمكن اعتبار نظم إدارة قواعد البيانات على أنّها واجهات بين قواعد البيانات والمستخدمين النهائيين، أو بين قواعد البيانات وبرامج التطبيقات.تعتمد نُظُم إدارة قواعد البيانات لغات برمجة خاصّة تُسمّى لغات الاستعلام (بالإنجليزيّة: Query Language).[٥] إنَّ نظام إدارة قواعد البيانات يديرثلاث أمور متعلّقة بقاعدة البيانات، وهي البيانات نفسها،
ومُحرِّك قاعدة البيانات؛ والذي يسمح بالوصول إلى البيانات، أو تعديلها، أو حجبها، بالإضافة إلى مخطط قاعدة البيانات (بالإنجليزيّة: Database schema)، وجميع هذه الأشياء تهدف إلى ضمان أمن البيانات، ومصداقيّتها، وإمكانيّة الوصول إليها من قِبَل أكثر من مستخدم في نفس الوقت (بالإنجليزيّة: Concurrency)،
بالإضافة إلى توفير الأدوات المناسبة للمهندسين والتقنيين من أجل إدارة قاعدة البيانات على أكمل وجه.[٤] من الأدوات التي يوفِّرها نظام إدارة قواعد البيانات للتقنيين والمهندسين ما يمكّنهم من متابعة حالة قاعدة البيانات وأدائها، بالإضافة إلى إنشاء نسخ احتياطي للبيانات الموجودة فيها والقدرة على استرجاعها،
كما توفِّر بعض أنظمة إدارة قواعد البيانات تقنيّات آليّة لإجراء عمليّات معيّنة على قواعد البيانات كإعادة تشغيل النظام، واسترجاع البيانات، وإنشاء سجلّ لجميع العمليّات التي تمّت في فترة زمنيّة معيّنة.[٤] من الأمثلة على بعض أنظمة إدارة قواعد البيانات هي: قاعدة بيانات أوراكل (بالإنجليزية: Oracle Database)، ومايكروسوفت أكسس (بالإنجليزية: MS-Access)، مايسيكويل (بالإنجليزية: MySQL)، وقواعد البيانات غير العلائقية (بالإنجليزية: NoSQL)،
وبوستجريسكل (بالإنجليزية: PostgreSQL)، وميكروسوفت إس كيو إل سيرفر (بالإنجليزية: Microsoft SQL Server).[٦] فوائد الاستخدام إنَّ لاستخدام نُظُم إدارة قواعد البيانات من أجل تنظيم وإدارة قواعد البيانات فوائد عدّة، منها ما يأتي:[٤] أمن البيانات. تقنيات لتمكين عدّة مستخدمين من الوصول إلى البيانات في نفس الوقت،
بالإضافة إلى تحديد الأولوليّات بينهم عن طريق إقفال القاعدة عن بعض المستخدمين (بالإنجليزيّة: Locking mechanisms). إمكانيّة استعادة النظام بسرعة كبيرة في حال حدوث خلل فيه أو تعطّله. تسجيل الأنشطة المختلفة على البيانات (بالإنجليزيّة: Activity logging). إمكانيّة التعامل معها والوصول إلى البيانات ببساطة من خلال واجهات برمجة التطبيقات (بالإنجليزيّة: API). لغات الاستعلام إنَّ لغات الاستعلام (بالإنجليزيّة: Query languages) هي لغات برمجة يتم استخدامها لاسترجاع البيانات من قواعد البيانات ونُظُم المعلومات (بالإنجليزيّة: Information systems) من خلال إرسال جُمَلاً استعلاميّة (بالإنجليزيّة: Queries) شبيهة إلى حدّ كبير باللغة الإنجليزيّة،
فيمكن إرسال جُمَل استعلاميّة للبحث عن بيانات معيّنة واسترجاعها من قواعد البيانات. يمكن استخدام لغات الاستعلام لإنشاء البيانات، أو تعديلها، أو استرجاعها من نُظُم إدارة قواعد البيانات. تُعَد لغة سيكويل (بالإنجليزيّة: Structured Query language) أو SQL مثالاً على لغات الاستعلام،
فلاسترجاع جميع بيانات العُملاء في شركة من جدول يُسمّى (customers) موجود في قاعدة البيانات، يتم إرسال الجملة التالية (SELECT * FROM customers) لنظام إدارة قاعدة البيانات.[٥] أنواع قواعد البيانات توجد عدّة أنواع من قواعد البيانات مصنّفة تِبعاً لطريقة تنظيم البيانات فيها، منها ما يأتي:[٢] العلائقيّة (بالإنجليزيّة: Relational database): تمَّ إبتكارها في عام 1970م،
ويتم فيها تخزين البيانات على شكل جداول تحتوي عموداً واحداً على الأقل والذي يُعبِّر عن صنف البيانات، بالإضافة إلى صفوف، وهي مُدخلات تتضمَّن بيانات معيّنة عددها هو نفس عدد الأعمدة (الأصناف) المتوفّرة، فمثلاً لو كان الجدول يتكوَّن من ثلاث أعمدة، وهي الاسم، والعمر،
والطول، فيمكن إضافة المُدخَل "الاسم: محمّد، العمر: 20، الطول: 170" إلى هذا الجدول. يتم استخدام لغة SQL عادةً في مثل هذا النوع من قواعد البيانات للتعامل مع البيانات الموجودة فيها. الموزّعة (بالإنجليزيّة: Distributed database): تكون قواعد البيانات في هذا النوع موزّعة في أكثر من مكان، أي أكثر من جهاز حاسوبي،
بحيث تكون العمليّات المُنفّذة على البيانات مشتّتة أو مكرّرة في أماكن مختلفة من الشبكة نفسها، ويمكن أن يكون مثل هذا النوع من قواعد البيانات متجانس (بالإنجليزيّة: Homogenous)؛ بحيث تكون الأجهزة الموزّعة التي تحتوي قاعدة البيانات متطابقة مع بعضها البعض في المواصفات (كالعتاد، ونظام التشغيل، وغير ذلك)،
أو غير متجانسة (بالإنجليزيّة: Heterogeneous)؛ بحيث تختلف مواصفات الأجهزة المستخدمة. السحابيّة (بالإنجليزيّة: Cloud database): هذا النوع من قواعد البيانات مُخصَّص ومُهيّأ للإستخدام في البيئات السحابيّة،
ويكون هذا النوع قابلاً للتوسُّع بحسب الرغبة (بالإنجليزيّة: Scalability)، بالإضافة إلى بقاء قاعدة البيانات متاحةً للوصول إليها باستمرار. غير العلائقيّ (بالإنجليزيّة: NoSQL):
هذا النوع من قواعد البيانات مُخصَّص للتعامل مع كمّ ضخم من البيانات والتي لم تُهيّأ قواعد البيانات العلائقيّة للتعامل معها، وتكون قواعد البيانات من نوع (NoSQL) أكثر فاعليّة عند الرغبة في معالجة مقدار كبير من البيانات التي لا يمكن ترتيبها وفق هيكل معيَّن، أو تلك التي تكون موزّعة على عدّة خوادم افتراضيّة (بالإنجليزيّة: Virtual servers).
انتهى شرح وامنا ان ينال اعجابكم
الشرح ممتاز
ردحذف