--> Hell Yeah Pointer 7

12‏/07‏/2021

الرئيسية أبحاث حماية البيئة

الوقت / التاريخ:

أبحاث حماية البيئة يرمز مصطلح البيئة إلى كل شيء حول الإنسان


يرمز مصطلح

البيئة إلى كل شيء حول الإنسان ، بما في ذلك الماء والنباتات والهواء والغذاء ، لأن العلاقة بين الإنسان والبيئة توصف بأنها علاقة متبادلة ، أي أن الجانبين يؤثران على بعضهما البعض ويتأثران أيضًا ببعضهما البعض. الأسرة والمجتمع بكل مجالاته واقتصاده.


بدورها ، ستؤثر البشرية على البيئة ، لأنه على الرغم من أن البشر قد سمعوا الكثير من قصص البلدان السابقة وشهدوا الانهيار السريع لبيئة الأرض والنظام البيئي ، إلا أن أنشطته لا تزال تؤدي إلى تدهور وتدمير البشرية. البيئة ،


وهذه الأنشطة البشرية ، الاكتظاظ السكاني والتلوث ، حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات ، وما إلى ذلك ، لأن هذا سيؤدي إلى تغير المناخ ، وتآكل التربة ، وتدهور جودة الهواء المحيط ونوعية مياه الشرب ، مما يؤدي بدوره إلى إلى عدد من الهجرة على نطاق واسع قد تؤدي إلى صراعات حول مصادر المياه النظيفة. لذلك ،


أصبحت حماية البيئة والتنمية المستدامة للموارد الطبيعية هدفًا مشتركًا لجميع دول العالم اليوم. لتحقيق هذه الأهداف ، تعاونت دول العالم مع بعضها البعض في هذا الصدد ، وتبنت مجموعة من الشروط والأحكام الدولية على نطاق عالمي ، وحصلت على اعتراف قانوني على المستويين المحلي والدولي.


ماهى الجهة المسؤلة عن البيئة


تقع مسؤولية حماية البيئة على عاتق الجميع ، سواء أكان فردًا أم جماعة أم منظمة ، ويبدو أحيانًا أنها ليست سهلة التنفيذ ، لأن الإجراءات الضرورية لحماية البيئة قد تتعارض مع مصالح البشر والمؤسسات المالية ، لذلك من الضروري محاولة استخدام الصحيح من أجل تحقيق أفضل شكل من أشكال التعاون بين مختلف الفئات في المجتمع ، فقد طورت مجموعة من آليات الحوافز والقوانين المساعدة لتحقيق أفضل تعاون بين مختلف الفئات في المجتمع. يمكن تقسيم البيئة إلى:


مسؤولو الدولة والوكالات المحلية والفيدرالية: تضم معظم دول العالم الحكومات والوكالات الفيدرالية المسؤولة عن حماية جودة البيئة. وتعتمد فعاليتها على مقدار الأموال المالية والدعم السياسي الذي يتلقونه من حكوماتهم ،

لأن هذه الوكالات هي معظم الدول المتقدمة وبعض الدول النامية ، وكذلك المهتمين بشؤون البيئة وحمايتها ، تعتبرهم حلفاء مهمين. المنظمات البيئية المحلية والدولية والعالمية: تتعامل المنظمات المحلية مع المسائل البيئية بشكل أكثر فاعلية ضمن نطاقها الجغرافي لأنها تستطيع تحديد القضايا المتعلقة ببيئتها بشكل أفضل والاستراتيجيات الأكثر ملاءمة لاتباعها في مناطقها ،


بينما المنظمات الدولية والعالمية مثل سييرا كل من Club أو Greenpeace أو Greenpeace وأصدقاء الأرض والصندوق العالمي للطبيعة كلها منظمات قانونية لها مؤسساتها الخاصة ونصيبها من الأموال والموارد من أجل النضال طويل الأمد من أجل البيئة. نشطاء المجتمع:


الأشخاص هم الذين يرتبط كسب

عيشهم بشكل مباشر بالبيئة، كالخشابون والصيادون، والذين كانوا يرون في النشطاء البيئيين أعداء لهم، على الرغم من أن كلا الفئتين مهتمة بجودة البيئة، ويمكن التعامل مع هذه الفئة من خلال توضيح الأمور بشكل مميز وأفضل،


فحماية البيئة ستعني حماية مصدر رزقهم، كحماية الحياة المائية والأسماك وجودتها، وبالتالي قد ستصبح هذه الفئة مهتمة بالمحافظة على البيئة تماماً كما النشطاء في هذا المجال. الأشخاص هم الذين تتعلق أعمالهم بجودة البيئة أو دراستهم العاليه بالبيئة،


كعلماء الأحياء البرية، وعلماء النباتات وبقية علماء أشكال الحياة المختلفة ومأمورو الغابات والأحراش، والهيدرولوجيون، وخبراء الصحة العامة، إذ ترتبط هذه الفئة الحساسه بجودة البيئة بشكل كبير،


ويمكن لأفرادها تقديم الكثير من المعلومات البيئيه القيّمة والمُرتبطة بالبيئة. الأشخاص الذين يعتبرون ان البيئة مكاناً للترفيه والدعم الجسدي الروحي، كصيادي الأسماك والطيور وغيرها من الحيوانات والأشخاص الذين يستمتعون بالهواء الطلق،


فيمتلك أفراد هذه الفئة الرغبة والدافع للحفاظ على الحياة البرية، وحماية جودة الحياة الطبيعيّة. المعماريون ومطورو البرامج الصديقة للبيئة، إذ يختص أفراد هذه الفئة بأمور الأبنيّة الخضراء وبتشجيع المجتمع عليها، وبالإضافة إلى الاطلاع على أمور البيئة الطبيعيّة وتلك ذلك التي يتم تصميمها.


الشركات والمؤسسات:

يمتلك أصحاب هذه الشركات العملاقه كثيره والمؤسسات وعياً ودرايّة بأهميّة الحفاظ على البيئة، ويكون ضمن نظامها المؤسسي علي عدد من القوانين المتعلقة بالبيئة، ويمكن العمل على إقناع بقية المؤسسات والشركات تنسيق روان وعلاء عن الفرعونيباتباع نهج المؤسسات الأخرى من خلال الحوافز، أو من خلال وضع مجموعة من القوانين الملزمة لها، ويجب العمل على كسب أصحاب الشركات والمؤسسات في قضية الحفاظ البيئة، فهم سيشكلون حليفاً قوياً لمثل هذه القضايا. الأشخاص المطلعون على آثار جودة البيئة من عدمها على حياتهم: يجب إيصال الأمور المُتعلقة بالبيئة للجميع من خلال نشر الوعي والتعليم، فقد تصل المياه، والأغذيّة، والهواء إلى بعض البيئات النظيفة من مصادر غير معروفة وملوثة، مما يؤثر على هذه المناطق سلباً، فلا بدّ من إيلاء هذه الأمور قدراً أكبر من الاهتمام، لأن الماء والهواء النظيفين أفضل لصحة الأفراد.


فوائد المحافظة على البيئة:


يعود علي الحفاظ على البيئة بالعديد من الفوائد من أهمها:الحفاظ على صحة المجتمع وأفراده، فالماء والهواء والتربة النظيفة هي اساسيه، بالإضافة إلى وفرة الموارد والمساحات المفتوحة، كلها تعد من العوامل البيئية الرئيسيّة المؤثرة في صحة الأفراد وبناء مجتمع صحي مميز. الحفاظ على موارد المجتمع، كالموارد المائيّة،

بما في ذلك الجداول والمستنقعات وغيرها من المسطحات المائية، والتي ينعكس أمر بقائها نظيفة على جودة البيئة وغيرها من ضرورات الحياة. تحسين جودة شكل الحياة بشكل أكبر، فكل مجتمع بما يتمتع به من جمال الطبيعة جذّابة وفرص للراحة والإسترخاء،


هو مجتمع تبدو فيه الحياة أكثر راحة لسكانه،

فالبيئة الجيدة تقلل من التوتر وتزداد فيها فرص التفاعل البدني والذهني، مما يعني حياة أفضل للمجتمع. تعزيز الطابع الجمالي للمجتمع، فالعيش ضمن مجتمع ذي طبيعة خلابة وأبنية ذات تصاميم جذابه بديعة يُساهم في تحسين الصحة، ونوعية الحياة، وتعزيز الفخر بالانتماء،


وهي مما يُشجع الناس على الحفاظ على مجتمعهم مادياً واجتماعياً. جذب الاستثمارات والمشاريع الصديقة للبيئة الجديدة، والحفاظ على قوام المجتمع الاقتصادي، فالمجتمعات المهتمة بشؤون البيئة والحفاظ عليها هي مجتمعات صحية جميله للعمل والعيش، وخصوصاً الشركات الخضراء والتي يتمحور عملها حول الحفاظ على البيئة. جذب الزوار والمقيمين الجدد،


فعادة ما يبحث الزوار عن بيئات ذات جودة عالية ومناظر خلابة وجذابه، أما المقيمين الجدد فهم أولئك الذين يبحثون عن مجتمعات نظيفة وذات جماليّة ومريحة للإقامة. الحفاظ على تاريخ المجتمع من خلال الحفاظ على المباني والمناطق التاريخية، والمستوطنات القديمة وساحات المعارك، أو المناطق التي لم يستطع أن يصل إليها المستعمر من المجتمع،


بذلك يعتبر الحفاظ على التراث التاريخي والذاكرة الاجتماعيّة للمكان أمراً مهماً، فهي مصدر فخر لدى الأفراد بماضيهم. الحفاظ على المجتمع من الكوارث البيئية، ومن الأمثلة على الكوارث البيئية، التدمير واسع النطاق الذي نال المستنقعات الساحلية في لويزيانا في النصف الثاني من القرن العشرين، والذي ساهم بشكل كبير في حدوث إعصار كاترينا ،


والذي أدّى إلى تدمير مناطق كبيرة من مدينة نيو أورلينز، وقد أدّى قطع الأشجار الموجودة على حافة منحدرات التلال والجبال إلى حدوث انهيارات أرضيّة وفيضانات حلية، مما ساهم بطمر مجتمعات بأكملها وتغيير أشكال المناظر الطبيعيّة الجذابه. المساهمة في منع الناس من أخذ قرارات قد يندمون عليها مستقبلاً،


كالسماح للأشخاص قاموا ببناء ببناء بيوتهم في مناطق السهول الفيضية أو المنحدرات المتآكلة. حماية الأنواع المهددة بالانقراض، وبالتالي الحفاظ على جودة البيئة، وكذلك الحفاظ على مواطنين الحيوانات الطبيعية،


والأنواع المهددة للخطر والمهددة بالإنقراض في جميع انحاء العالم والعفو على الكواكب الارض من النباتات والحيوانات. الحفاظ على النظم البيئية، فحدوث خلل في النظم البيئية قد يقود إلى نتائج غير محمودة،


كالإحتباس الحراري والتآكل وإختفاء بعض الأنواع. الحفاظ على كوكب الأرض، فالأرض هي المكان الوحيد الداعم للحياة بكل عناصرها، لذا لا بد من الاعتناء بالبيئات الطبيعيّة للحفاظ على بقاء الأجناس من أجل الأجيال الحالية والأجيال القادمة."


رجاءا من كل الإخوة والأخوات الكرام الذين استفادو من هذه المعلومات وبقليل من الجهد ترك تعليق أو مشاركة الموضوع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق